کم من أیام مضت من عمرنا ونحن نجالس إخواننا وأخواتنا في حلقاتنا الإیمانیة ونحاور ونتشاور فنتعاهد بأن نکون من المؤمنین العاملین.لأننا وجدنا الداء الذی ابتلیت به أنفسنا أولا ، والخلل الذی یتبعه في عملنا الدعوي والجماعي ثانیا.فلیس من العجب أن نُمنَی بعدم النشاط والتحرک و کثرة النقد!!
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة